How المدير التقليدي can Save You Time, Stress, and Money.
How المدير التقليدي can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
التأمين – تعريف التأمين و نشأة التأمين وأنواعه وأهميته
- المراقبة: عملية تقويم للموارد المستثمرة والنتائج المحصل عليها.
اما القائد فيوجه ويساعد ويشرف علي الاخرين من اجل الوصول بهم لاعلي نجاح ويبدا هو بنفسه وهم معه ويعلم قدراتهم وينميها دائما
(*): لا يدل مصطلح التدبير أو الإدارة في حد ذاته على المفهوم الحديث أو القديم للإدارة، وإنما يحتاج إلى صفة تحدد طبيعته.
تتجلى الفروق بين النهجين في تأثيرهما على الأداء الفردي والجماعي. في بيئة المدير التقليدي، قد يشعر الموظفون بالضغط لتحقيق الأهداف المحددة، مما قد يؤدي إلى زيادة التوتر وتقليل الرضا الوظيفي. في المقابل، يمكن أن يؤدي نهج القائد الاستراتيجي إلى زيادة الرضا الوظيفي والالتزام، حيث يشعر الأفراد بأنهم جزء من رؤية أكبر وأن مساهماتهم تحظى بالتقدير.
تطوير المهارات: كيف يختلف نهج المدير التقليدي عن القائد الاستراتيجي؟
وبالطبع فإن لكل من هؤلاء مسئوليات تختلف حسب المستوى الاستراتيجي الذي يعمل فيه كما هو واضح فى الجدول التالى، ومن الضروري أن يكون هناك درجة عالية من التنسيق والتكامل بين هذه المستويات الاستراتيجية، وإلا فإن عوامل الضعف سوف تنشأ بمجرد وجود أي خلل نور الامارات في درجة التكامل والتفاهم والتناغم بين هذه المستويات.
- مشاركة مختلف الفاعلين فيه بقيادة رئيس المؤسسة من مواصفات الأهداف الجيدة:
الفرق بين المدير والقائد .... وأنماط القيادة .... عرض تقديمي
بالإضافة إلى ذلك، قد يلجأ إلى العقوبات أو التهديدات الضمنية لضمان تحقيق الأهداف. هذا النهج يمكن أن يكون فعالًا في بيئات العمل التي تتطلب مهام روتينية أو متكررة، حيث يكون الامتثال والدقة هما الأولوية.
يمتلك المدير التقليدي القوة والسلطة والسيادة في العمل. بينما يقوم القائد بتفويض السلطة والتنفيذ لبعض الموظفين بعد تدريبه وتأهيله لذلك.
في المقابل، يرى القائد الاستراتيجي المخاطر كجزء لا يتجزأ من عملية الابتكار والتطور. يسعى إلى تقييم المخاطر بشكل دقيق واتخاذ قرارات محسوبة تمكن المؤسسة من الاستفادة من الفرص المتاحة دون تعريضها لمخاطر غير ضرورية.
تعتمد هذه الفلسفة على العقلانية والتحكم، فتوجيه الطاقات سواء كانت طاقة المدير أو المنظمة نحو الأهداف، سواء كانت هذه الأهداف أو الموارد أو الهياكل التنظيمية، فالمدير قادر على حل المشكلات بالطرق التي تضمن استمرار الجميع في المساهمة في هذه المنظمة.
اما القائد فيركز علي الجانب الانساني اكثر وهو ارتياح العامل وتحفيزه مع الحوار والنقاش المفتوح في الاتصال المستمر والتدريبات الدورية للعاملين والاهتمام انهم فهموا التعليمات ولم يكن الامر هو الاستماع السلبي